شاركت نجمة البوب الغنائية الشهيرة بريتني سبيرز منذ ساعتين اليوم الأحد صورة لها في صفحتها الرسمية بموقع للتواصل الاجتماعي وهي قد أدارت ظهرها للكاميراً وبدت مرتدية ملابس تحتية داخلية فقط موجهة رسالة حملت حزناً وغضباً وألماً أوضحت فيها أنها أصبحت بحاجة لعلاج بسبب لام في ظهرها وانها تشتاق لمنزلها الذي أخذته عائلتها منها وكتبت :”لقد كنت على حق فيما يتعلق بتلف الأعصاب في ظهري!!! لا بد لي من الحصول على الوخز بالإبر كل يوم في حياتي الآن !!! الكلمات والتفكير الجاد يجعل الأمر أسوأ !!! لو عرف الناس فقط كيف اضطررت للزحف إلى باب منزلي مرة واحدة !!! عائلتي جرحتني !!! لم تكن هناك عدالة وربما لن تكون أبداً!!! الأشخاص الذين جلسوا ولم يفعلوا شيئًا على الإطلاق عندما فعلوا ذلك لمدة أربعة أشهر كانوا يبحرون بسلاسة !!! الطريقة التي نشأت بها، تعلمت دائمًا شكل الصواب والخطأ، لكن الشخصين اللذين ربياني بهذه الطريقة أذياني!!! أنا محظوظة جدًا لوجودي هنا !!! إنه أمر مضحك حتى يومنا هذا لم أخبرهم وجهاً لوجه !!! “أرسل رسالة نصية عبر IG” ولكني أعتقد بصراحة أنه لن يكون آمنًا جدًا إذا واجهت ذلك وجهاً لوجه !!! الطفل الذي بداخلي يعلم أنه سيتم تدميره وهذا كل ما في الأمر!!! أنا أفتقد منزلي في لويزيانا وأتمنى أن أزوره لكنهم أخذوا كل شيء!!!”.

وأثار منشور بريتني تعاطفاً واسعاً من محبيها في تعليقاتهم عليه.

شاركها.
Exit mobile version